جار القمر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
جار القمر
دخول

لقد نسيت كلمة السر



بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» طبيب مصري: المشمشية ترفع المناعة والصوم يزيد التركيز
كتاب يحذر: آثار مصر علامات سياحية إسرائيلية حول العالم  Emptyالأحد أغسطس 08, 2010 7:27 am من طرف Admin

» ضابط ألماني يحقق رقما قياسيا بالكي المتواصل لمدة 58 ساعة
كتاب يحذر: آثار مصر علامات سياحية إسرائيلية حول العالم  Emptyالأحد أغسطس 08, 2010 7:24 am من طرف Admin

» هاريسون فورد يحطم الأرقام القياسية في شباك التذاكر
كتاب يحذر: آثار مصر علامات سياحية إسرائيلية حول العالم  Emptyالأحد أغسطس 08, 2010 7:16 am من طرف Admin

» مواقع الكترونية اردنية تهدد بالتصعيد بعد قرارات الحكومة بالحجب
كتاب يحذر: آثار مصر علامات سياحية إسرائيلية حول العالم  Emptyالأحد أغسطس 08, 2010 7:06 am من طرف Admin

» الطاحونه للاديب الكبير نجيب محفوظ
كتاب يحذر: آثار مصر علامات سياحية إسرائيلية حول العالم  Emptyالسبت أغسطس 07, 2010 8:41 am من طرف واحد من الناس

» حد من واحد لخمسه وولع في العضو الي انتا عايزه
كتاب يحذر: آثار مصر علامات سياحية إسرائيلية حول العالم  Emptyالسبت أغسطس 07, 2010 8:17 am من طرف Admin

» حمله المائه دراسه
كتاب يحذر: آثار مصر علامات سياحية إسرائيلية حول العالم  Emptyالجمعة أغسطس 06, 2010 7:43 am من طرف Admin

» حمله الالف فيديو
كتاب يحذر: آثار مصر علامات سياحية إسرائيلية حول العالم  Emptyالجمعة أغسطس 06, 2010 7:38 am من طرف Admin

» دار الإفتاء تصدر كتابا عن أحكام الصيام وأهم فتاوى رمضان
كتاب يحذر: آثار مصر علامات سياحية إسرائيلية حول العالم  Emptyالخميس أغسطس 05, 2010 7:44 am من طرف Admin


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

كتاب يحذر: آثار مصر علامات سياحية إسرائيلية حول العالم

2 مشترك

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

بهاء

بهاء
مشرف
مشرف

صدر حديثا كتاب للصحفي المصري علي القماش يتناول فيه دور الصهيونية في العبث بالآثار المصرية، ويشير الكاتب بمقدمته إلى أنه " تحت ستار العلم" جندت إسرائيل بعض المصريين لإثبات وجود آثار يهودية في كل مناطق أطماعها من النيل للفرات وخاصة بمصر، وكان هؤلاء المجندين يعلمون أحيانا بالهدف من كشوفاتهم وأحيانا أخرى يجهلون أن ذلك يصب بصالح إسرائيل!

يشير الباحث بكتابه لما أسماه بـ"التبجح" الصهيونى فى استخدام آثار مصر ومزاراتها السياحية كعلامات تجارية للسلع الصهيونية ومنها الأهرامات شعار لقناة فضائية إسرائيلية، وسفاجا تتصدر الدعاية الإسرائيلية فى مكاتب الأطباء فى أوروبا كمركز لعلاج الأمراض الروماتيزمية وتضعها ضمن برامج رحلات إسرائيل السياحية وكأنها داخل إسرائيل فى ظل الجهل بجغرافية مصر، أما البرتقال الإسرائيلى المصدر لأوروبا علامته التجارية الملكة نفرتيتى، وصمم خبراء يهود مدينة لاس فيجاس بأميركا أشبه بمدينة الأقصر مطالبين باتخاذ كافة التدابير القانونية حرصاً على الملكية الفكرية !

يتضمن الكتاب حصرا لكل الأماكن التى يدعى اليهود أنهم أقاموا بها ولهم آثار فيها ، ثم يكذب المؤلف كل الادعاءات بالوثائق والصور والمستندات كما يقدم قائمة شرف بالمناضلين الذين تصدوا لتهويد الآثار العربية، كاتب السطور من بينها ، ويحوي خمسة فصول يتضمن الأول "حقائق التاريخ والادعاءات الصهيونية"، والثانى "وسائل الاختراق الصهيونى للآثار المصرية"، والثالث يتحدث عن رموز الآثار والحضارة المصرية والادعاءات الإسرائيلية، أما الرابع فحول المناطق والمواقع الأثرية فى مصر التى يزعم اليهود بتعلقها بتاريخهم وأخيرا يتناول الفصل الخامس مخاطر صهيونية تستوجب التحرك العاجل .

أكاذيب .. ووثائق

يتناول المؤلف الرموز المصرية الخالصة والادعاءات الصهيونية حولها ومنها لوحة "مرنبتاح" بالمتحف المصرى المعروفة باسم لوحة النصر ويطلق عليها البعض خطأ لوحة إسرائيل وهى الوثيقة المصرية الوحيدة التى جاء فيها ذكر بني إسرائيل، ويشير النص إلى أنهم قبائل بدو رحل وقد هلك أفرادها القليلون، كما يشير د. رمضان عبده فى كتابه "تاريخ مصر القديم" إلى أن هذه اللوحة لا علاقة لها بأحداث الخروج نهائياً وأن ترجمة الاسم بإسرائيل خطأ تاريخى والأصح تسميتها بلوحة انتصارات مرنبتاح التي يشار فيها لحملته على الحدود الغربية وجنوب فلسطين.

أما الادعاء بأنهم بناة الأهرامات فقد أشار مؤلف الكتاب إلى حقائق التاريخ التي تؤكد أن العبرانيين دخلوا مصر كخدام وعبيد وبعد 700 عام من بناء الأهرامات، وأن الأهرامات كانت مشروعاً قومياً شارك فيه كل شعب مصر ومقابر عمال بناة الأهرام دليل قاطع على ذلك، كما ادعوا أن هرم أوناس الواقع جنوب الهرم المدرج بسقارة كشفت داخله نصوص سامية وهذا ما ذكره الخبير الأمريكى راؤبين شتاينر المتخصص باللغات السامية، وأثبتت الاكتشافات الأثرية أن هرم أوناس يرجع إلى عام 2400قبل الميلاد أى قبل وجود العبرانيين فى مصر مع نبى الله يعقوب عليه السلام.

من بين الإدعاءات الأخرى استغلال اسم مقبرة عبريا بسقارة على أنها تخص اليهود استناداً إلى اسم عبريا وهذا ما أشاعه فى المحافل الدولية الأثرى زيفى رئيس البعثة الفرنسية بسقارة والتى تعمل بمقبرة عبريا رغم أن نقوش المقبرة بالهيروغليفية وكذلك التوابيت لا تتضمن اسم عبرائيل، كما أن ربط زيفى اسم عبريا بالإله إيل غير علمى لأن إيل إله سامى كنعانى أى فلسطينى قبل وجود اليهود بنحو ألف عام.

ولقد روج الكاتب الصهيونى فلايكوفسكى أفكاراً تشير إلى أن تصميم معبد حتشبسوت بالدير البحرى بالأقصر منقول عن تصميم معبد سليمان (لا يوجد أى دليل تاريخى أو أثرى لهذا الهيكل المزعوم ) رغم أن حتشبسوت سبقت تاريخياً نبى الله سليمان عليه السلام بنحو 600عام كما أن الكاتب الصهيونى خلط بين بلقيس ملكة سبأ وبين حتشبسوت وادعى أن حتشبسوت هى التى ذهبت لزيارة نبى الله سليمان ليبرر تزويره للتاريخ !

حرب تزييف التاريخ



قلعة صلاح الدين بجزيرة فرعون
يشير المؤلف بكتابه إلى نماذج من تزييف التاريخ بواسطة الصهيونية فى مناطق مصر المختلفة ؛ ففى سيناء ادعوا أن قلعة صلاح الدين بجزيرة فرعون بطابا هى ميناء عصيون جابر المذكور فى التوراة (لم يثبت وجود ميناء هناك بهذا الاسم) فى عهد نبى الله سليمان ، وقد أكدت حفائر منطقة جنوب سيناء كذب هذه الادعاءات وجاء تأكيد بناء القلعة فى عهد صلاح الدين من خلال لوحات تأسيسية تشير لإنشاء أسوار وفرن لتصنيع الأسلحة داخل القلعة ودور القلعة العظيم فى صد غارات الصليبيين والتمهيد لانتصار صلاح الدين فى حطين واسترداد القدس .

كما جرت محاولات لتزوير طريق الحج المسيحى بسيناء فادعوا أنه طريق حج لليهود وأثبتت أعمال المسح والدراسات الأثرية لهذا الطريق كذب الادعاءات من خلال النقوش الصخرية المسيحية الموجودة على طول هذا الطريق ، أما في مدن القناة فقد ادعى اسرائيليون أن تل دفنة بالقنطرة شرق "أثر يهودى" رغم كشف حفائر بعثة آثار منطقة الاسماعيلية عن بقايا مدينة عسكرية بتل دفنة من عصر أسرة 26 والتى تقع على طريق حورس الشهير وهى محطة استراتيجية هامة استغلها ملوك العصر المتأخر للدفاع عن البلاد وحماية الحدود الشرقية لمصر ، كما تم الكشف عن معبد كبير بتل دفنة وكلها آثار مصرية خالصة .

وعن محافظة الشرقية يشير مؤلف الكتاب إلى أنها محط لأطماع اليهود بالزعم بوجود قصر لنبى الله موسى عليه السلام بها ، وهناك محاولات يهودية لربط تاريخ اليهود بتاريخ الهكسوس بالإدعاء بوجود آثار يهودية بقرية قنتير بالشرقية، وردا على ذلك يؤكد د. عبد الحليم نور الدين أمين عام المجلس الأعلى للآثار الأسبق وأستاذ المصريات أن قرية قنتير تقوم على أطلال مدينة أنشأها رمسيس الأول مع بداية أسرة 18 وكان القصد من إنشائها أن تكون مقراً للملك الحاكم فى الدلتا ومعسكراً للجيش المصرى لينطلق منها إلى حدود مصر الشرقية عبر سيناء ، أما تل بسطة بالشرقية فبها قلعة تخص الهكسوس ولا يوجد علاقة بين الهكسوس واليهود .

يشير المؤلف كذلك إلى أنه فى محافظة القليوبية يوجد تل يطلق عليه "تل اليهودية" يقع جنوب شرق مدينة شبين القناطر يحظى باهتمام الصهيونية لمجرد أن اسمه تل اليهودية وهذا التل كان معسكراً للهكسوس وجبانة للبطالمة ولا يوجد أى دليل أثرى بأنه كان مركزاً لليهود كما يدعون، ويشير د. عبد الحليم نور الدين إلى أنه تل كان يضم معسكراً للهكسوس ومعبد لرمسيس الثانى وآخر لرمسيس الثالث علاوة على مقابر صخرية من عصر الهكسوس وعصر البطالمة ، ويؤكد محمد شعراوى - مفتش آثار بالقليوبية - أن السبب فى إطلاق هذا الاسم على التل يمكن استنباطه من مأثورات شعبية عن وجود كنز مدفون فى باطن التل خاص باليهود لأنهم يتميزون بالبخل واكتناز الأموال وكانت السيدات اليهوديات فى مصر فى القرنين التاسع عشر والعشرين يأتين للتبرك بهذا المكان وراجت أفعالهن بين عامة السيدات البسطاء فأطلق عليه هذا الاسم .

لصوص الحضارة

يشير الصحفي على القماش بكتابه إلى أنه رغم وفود اليهود للإسكندرية بعد فتح الإسكندر لفلسطين ومصر 331-330 قبل الميلاد إلا أن التنقيب الأثرى لم يكشف لهم أى آثار بها ورغم ذلك تقوم جمعية النبى دانيال برعاية الآثار اليهودية (إن كانت هناك آثاراً حقيقية) فى أنحاء العالم وهى جمعية يهودية تتخذ من باريس مقراً لها ومن أعضائها 34 مصريا، ويؤكد د. عبد المنعم عبد الحليم أستاذ التاريخ بآداب الإسكندرية إلى أن إضفاء اسم النبى دانيال هو خداع ؛ فالنبى دانيال ليس له دخل باليهود وقد أشار الكتاب القدماء مثل "السربون" الذى زار مصر فى القرن الأول قبل الميلاد والأول بعد الميلاد إلى أن مقبرة الإسكندر بين شارع كانوب (أبو قير حالياً) وشارع ثوما وكلمة الثوما تعنى جثمان الإسكندر (وهو شارع النبى دانيال حالياً) وهو وصف يعنى عدم علاقة اليهود بأى شئ، ويضيف د. عبد الحليم أن اليهود لا يوجد لهم بالإسكندرية غير معابد حديثة وليس لها قيمة أثرية وأربعة بيوت مؤجرة، مؤكدا أن إدعائهم امتلاك فندق سيسل أو أراضى بمنطقة سموحة مجرد ابتزاز.



أمنمحات الثالث
وفى الفيوم ادعى اليهود أن قارون هو أمنمحات الثالث وبالتالى تنسب بحيرة قارون وآثار أمنمحات الثالث بالفيوم لليهود ولكن يشير العلماء أن اسم بحيرة قارون يرجع لشكل نهاية البحيرة التى تشبه القرون فأطلقوا عليها هذا الاسم وأن القصر الذى يطلق عليه قصر قارون على أطراف البحيرة من بناء أمنمحات الثالث بهدف عبادة "الإله سوبك التمساح" في اعتقاد المصريين القدماء، وأن الامبراطور الرومانى بطليموس استخدمه لنفس العبادة وقد عثر على خزينة سرية بأرضية القصر وبداخلها أوراق بردى تشير إلى تاريخ القصر ، ومن هنا فإن ارتباط اليهود بالفيوم قائم على الدعاية الصهيونية ونسب ما صنعه ملوك مصر العظام لأنفسهم لأنهم شعب بلا حضارة .

Admin

Admin
Admin
Admin

ياباي علي تلامتهم ورخامتهم ياباي

https://garelkmar.yoo7.com

بهاء

بهاء
مشرف
مشرف

وانا معاك ياحمد

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى