طالب نبيل أبو زيد وكيل أعمال محمد ناجي "جدو" بالسماع إلى أقواله أمام لجنة الشؤون القانونية في الاتحاد المصري لكرة القدم المختصة بالنظر في قضية المهاجم الدولي مع الزمالك.
وأكد أبو زيد أنه بمستندات إلى اللجنة تفيد سفره خارج البلاد لأداء العمرة؛ لكي يحفظ حقه في الإدلاء بأقواله وشهادته في تلك القضية.
وانتهت جلسات الاستماع في اللجنة يوم الاثنين، ورفضت خلالها الاستماع إلى أنور شلوفة باعتباره شاهداً حضر توقيع اللاعب على العقود وليس وكيل اللاعب.
وذكرت "لا توجد صفة قانونية لوجود شلوفة فهو ليس طرفاً من الزمالك أو الاتحاد السكندري أو وكيل اللاعب، الذي طلبنا استدعائه ولكنه لم يحضر".
وكان جدو قد وقع للزمالك، واعترف بأنه "بصم" على بياض، مفيدا بأنه فعل ذلك بحسن نية، وبأنه كان وقتها مرتبطا بعقد جديد مع الاتحاد السكندري، ما يبطل انتقاله للنادي الأبيض.
وأيد شلوفة ما قاله جدو، ونفى أن يكون مهاجم الفريق السكندري السابق تقاضى أي مبالغ مالية من إدارة الزمالك.
وقال شلوفة "عندما وقع اللاعب عقده مع الزمالك بحضوري أنا ووكيل أعماله (نبيل أبو زيد) اتفقنا أن تدفع إدارة القلعة البيضاء 800 ألف جنيه كمقدم عقد، ولكنهم في اليوم التالي طلبوا تخفيض المقابل إلى 400 ألف فقط، وهو ما رفضناه".
واستطرد "فطلبوا الانتظار حتى يعود رئيس النادي ممدوح عباس، وانضم اللاعب بعدها إلى معسكر المنتخب في الإمارات وسافر منها إلى أنجولا من دون أن يتقاضى أي مبالغ مالية".
ومن جانب أخر كشف شريف الحلو عضو مجلس إدارة الاتحاد السكندري أن الزمالك قدم للجنة إيصال أمانة عليه توقيع اللاعب بمبلغ مليون و200 ألف جنيه.
و قد علم أن جدو بصدد تقديم بلاغ إلى النائب العام يتهم فيه الزمالك باستغلال الإيصالات التي وقعها اللاعب على بياض بحسن نية، وكتابة أرقام مبالغ فيها تم استغلالها في بلاغ الفريق الأبيض المقدم لاتحاد الكرة.
وأكد أبو زيد أنه بمستندات إلى اللجنة تفيد سفره خارج البلاد لأداء العمرة؛ لكي يحفظ حقه في الإدلاء بأقواله وشهادته في تلك القضية.
وانتهت جلسات الاستماع في اللجنة يوم الاثنين، ورفضت خلالها الاستماع إلى أنور شلوفة باعتباره شاهداً حضر توقيع اللاعب على العقود وليس وكيل اللاعب.
وذكرت "لا توجد صفة قانونية لوجود شلوفة فهو ليس طرفاً من الزمالك أو الاتحاد السكندري أو وكيل اللاعب، الذي طلبنا استدعائه ولكنه لم يحضر".
وكان جدو قد وقع للزمالك، واعترف بأنه "بصم" على بياض، مفيدا بأنه فعل ذلك بحسن نية، وبأنه كان وقتها مرتبطا بعقد جديد مع الاتحاد السكندري، ما يبطل انتقاله للنادي الأبيض.
وأيد شلوفة ما قاله جدو، ونفى أن يكون مهاجم الفريق السكندري السابق تقاضى أي مبالغ مالية من إدارة الزمالك.
وقال شلوفة "عندما وقع اللاعب عقده مع الزمالك بحضوري أنا ووكيل أعماله (نبيل أبو زيد) اتفقنا أن تدفع إدارة القلعة البيضاء 800 ألف جنيه كمقدم عقد، ولكنهم في اليوم التالي طلبوا تخفيض المقابل إلى 400 ألف فقط، وهو ما رفضناه".
واستطرد "فطلبوا الانتظار حتى يعود رئيس النادي ممدوح عباس، وانضم اللاعب بعدها إلى معسكر المنتخب في الإمارات وسافر منها إلى أنجولا من دون أن يتقاضى أي مبالغ مالية".
ومن جانب أخر كشف شريف الحلو عضو مجلس إدارة الاتحاد السكندري أن الزمالك قدم للجنة إيصال أمانة عليه توقيع اللاعب بمبلغ مليون و200 ألف جنيه.
و قد علم أن جدو بصدد تقديم بلاغ إلى النائب العام يتهم فيه الزمالك باستغلال الإيصالات التي وقعها اللاعب على بياض بحسن نية، وكتابة أرقام مبالغ فيها تم استغلالها في بلاغ الفريق الأبيض المقدم لاتحاد الكرة.